{فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ (30)}فبأي نِعَم ربكما- أيها الثقلان- تكذِّبان؟
{سَنَفْرُغُ لَكُمْ أَيُّهَا الثَّقَلانِ (31)}سنفرُغ لحسابكم ومجازاتكم بأعمالكما التي عملتموهما في الدنيا، أيها الثقلان- الإنس والجن-، فنعاقب أهل المعاصي، ونُثيب أهل الطاعة.
{فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ (32)}فبأي نِعَم ربكما- أيها الثقلان- تكذِّبان؟